إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • أبدأ مقالتي هذه بسؤالين أولهما:لمصلحة من تأجيج الصراع بين السنة والشيعة؟ وثانيهما: من المستفيد من هذه الحرب التي بدأت تحرق الأخضر واليابس؟

    في الآونة الأخيرة بدأت حرب ضروس طالت المنطقة فأخذت السنة والشيعة يتكالبون بعضهم على بعض و ذلك لصالح الاستعمار الغربي لبسط سيطرته على المنطقة.

    الکاتب:
    خالد محمدی
  • أحاول أن أتطرق في هذه المقالة إلى مهمة الدول الغربية للقضاء على الإخوان المسلمين بقيادة إسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية في بداية نشأتها إلى يومنا هذا وفشلهم.

    يا ترى لماذا؟ 

    الکاتب:
    خالد محمدی
  • ما شاهده العالم من الأحداث التی وقعت فی مصر خلال الیومین الماضیین، تنذر بکارثة فی عالم الدیمقراطیة التی طالما یحلم الکل فی الشارع المصری بتطبيقها؛ ألا وهي الإنقلاب العسکری علی رئیس شرعی منتخب عبر صنادیق الانتخابات.

    قبل عام تقريبا استطاع الدکتور محمد مرسی المرشح الرئاسی فی حزب الحریة و العدالة المنبثق من جماعة الإخوان المسلمین أن یصل إلی سدة الحکم و ذلک عبر فوزه فی الانتخابات الرئاسية .

    الکاتب:
    خالد محمدی
  • في الآونة الأخيرة هوجمت جماعة الإخوان المسلمين هجوما شرساً واتُهِمَت زوراٌ و بهتاناً من قبل الأحزاب اليسارية والليبرالية داخل مصر من جهة ، وبعض الدول العربية التی تسمّی نفسها شقيقة(؟) من جهة أخرى؛ اتهمت بأنها تسعى إلى زعزعة أمن الخليج العربي!
    وما شاهدناه من تصريحات -ليس لها أساس من الصحة-  لبعض كبار القيادات الحكومية في دول الخليج ، كانت دافعا لمعاداة الإخوان في كل طرف من الأطراف التي  ذكرتها آنفا.

    الکاتب:
    خالد محمدی
  • يتسائل البعض يا ترى ما هو دور الأكراد في نشر الحضارة الإسلامية؟

    في هذه المقالة سوف أتطرق إلى الأمور التالية بإذن الله:

    -- أصول الأكراد.

    -- تسمية الكرد.

    -- تاريخ الأكراد قبل الإسلام وبعده.

    -- أدوارهم الريادية في المجال الدينی والثقافی والعسكریّ.

    -- ذكر بعض مشاهير الكرد الذين ساهموا بدورهم فی نشر الإسلام وحماية أراضيه والوعي الثقافي والديني.

    الکاتب:
    خالد محمدی